الخريجين

سأظل دائماً فخورة بانتمائي إلى هذه الجامعة المرموقة، التي كانت لي بيتاً للعلم والمعرفة، الجامعة التي ساهمت في بناء أجيال من الكفاءات الطبية، وسنواصل مسيرتها في خدمة الوطن.

شكرًا كاساو على ما قدمته لي خلال رحلتي الدراسية، ما كنت لأكون ما أنا عليه الان لولا الله ثم المهارات والخبرات التي اكتسبتها في رحابك… فشكرًا جزيلًا.

أفخر كوني أحد خريجي كاساو، شكرًا كاساو ففي ساحاتك تعلمت الكثير وكسبت الخبرات والمهارات اللازمة. والشكر كذلك لجميع منسوبي هذا الصرح العظيم.

في الجامعة، تعلمت أكثر من مجرد الطب؛ فقد تعلمت مهارات القيادة والعمل الجماعي، وهما من المهارات الأساسية للنجاح المهني. أفتخر بكوني خريجة جامعة تساهم في صحة الوطن.

أفتخر بكوني خريج جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية، هذا الصرح الأكاديمي العريق الذي زودني بأحدث وسائل وتقنيات التعليم الطبي. بفضل تأهيلها المتكامل على الصعيدين المهني والعلمي، أتشرف اليوم بالمساهمة في تقديم رعاية صحية متقدمة وعالية الجودة، وإجراء أبحاث طبية رائدة على الأرض وفي الفضاء، للمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.

ممتنة لجامعتي لطالما كانت أحد الأسباب في بناء وتخطيط مستقبل واعد ، دمتي بخير دائمًا وأبدًا

إن تخرجي من جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية لم يكن مجرد إنجاز أكاديمي، بل هي تجربة غنية بالمعرفة والتجارب العملية التي ألهمتني للتفاني نحو تحقيق طموحاتي في مجال الرعاية الصحية.

افخر كثيرًا بكوني أحد خريجي جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية التي تمتلك احد افضل البيئات الداعمة والمحفزة لتطوير جميع طلابها ومنسوبيها في جوانبهم الاكاديمية والشخصية وتجهيزهم للمستقبل.